وماذا عن تجربتي المرضية والعلاجية الخاصة ؟:
ماذا عن الشعوذات التصوفية وتطبيب الأدعياء ؟
ماذا عن علم النفس بكل إيجاز ؟
لقد عرف الإغريق علم النفس بأنه علم الحياة العقلية ، كما عرفه السلوكيون بعلم دراسة السلوك، كما فسره آخرون بدراسة السلوك من حيث علاقته بالحياة العقلية الشعورية واللاشعورية للوصول إلى عقل خال وإلى المرونة النفسية ..
لكن يبقى تعريفه العام بأنه الدراسة العلمية للسلوك وللعمليات العقلية للإنسان عبر مؤثرات داخلية وخارجية لفهم ووصف هذا السلوك وتفسيره وضبطه ثم توجيهه وتغييره ثم التنبئ العلمي به والتحكم فيه إنطلاقا من قواعد محددة..
مع الإشارة بأن اليونان كانوا يعنون بالنفس الروح .
ولكن أهم ما يربطنا بعلم النفس هو التأمل الباطني والذي له علاقة بالإستبطان الذي طالته العديد من الإنتقادات والعيوب التي يعالجها تصوفنا الإستشفائي هذا لأنه قائم على دين حق لا يتناقض وكل الحقائق العلمية ..
وخصوصا وأننا لا نكتفي بالتصوف الغارق في الأذواق الوجدانية ، بل الأذواق الروحية القائمة على الحفاظ على الشريعة بكل منطقية وبكل عقلانية بهدف عقلانية القلب قبل كشوفات الروح بعد الرفع التدريجي من مستويات التفكير ..
ولهذا فإن تصوفنا الإستشفائي هذا يجمع بين التجربة الروحية والسلوك القلبي والعلمية العقلانية والتأمل في النفس وفي كل الكون ، وبحذر كبير من إنزلاقات كل الفلسفات الضالة .
ولهذا تكون ميزتنا الكبرى هو هذا الجمع القلبي بين اللاوعي الشعوري والوعي الشعوري عبر الذوق والتجربة بكل علمية ..
وبكل تجاوز لنقائص التأمل الباطني في علم النفس ، عبر تجربتنا الإيمانية الإسلامية الشاملة لا التصوفية المومنة بوحدة التصوف الإسلامي وغيره ..
وليبقى هدفنا الأول هو المرور من التجربة الروحية إلى الخبرة الروحية العرفانية ..
1/ فما هو التصوف الإستشفائي ؟
لقد عرف الإغريق علم النفس بأنه علم الحياة العقلية ، كما عرفه السلوكيون بعلم دراسة السلوك، كما فسره آخرون بدراسة السلوك من حيث علاقته بالحياة العقلية الشعورية واللاشعورية للوصول إلى عقل خال وإلى المرونة النفسية ..
لكن يبقى تعريفه العام بأنه الدراسة العلمية للسلوك وللعمليات العقلية للإنسان عبر مؤثرات داخلية وخارجية لفهم ووصف هذا السلوك وتفسيره وضبطه ثم توجيهه وتغييره ثم التنبئ العلمي به والتحكم فيه إنطلاقا من قواعد محددة..
مع الإشارة بأن اليونان كانوا يعنون بالنفس الروح .
ولكن أهم ما يربطنا بعلم النفس هو التأمل الباطني والذي له علاقة بالإستبطان الذي طالته العديد من الإنتقادات والعيوب التي يعالجها تصوفنا الإستشفائي هذا لأنه قائم على دين حق لا يتناقض وكل الحقائق العلمية ..
وخصوصا وأننا لا نكتفي بالتصوف الغارق في الأذواق الوجدانية ، بل الأذواق الروحية القائمة على الحفاظ على الشريعة بكل منطقية وبكل عقلانية بهدف عقلانية القلب قبل كشوفات الروح بعد الرفع التدريجي من مستويات التفكير ..
ولهذا فإن تصوفنا الإستشفائي هذا يجمع بين التجربة الروحية والسلوك القلبي والعلمية العقلانية والتأمل في النفس وفي كل الكون ، وبحذر كبير من إنزلاقات كل الفلسفات الضالة .
ولهذا تكون ميزتنا الكبرى هو هذا الجمع القلبي بين اللاوعي الشعوري والوعي الشعوري عبر الذوق والتجربة بكل علمية ..
وبكل تجاوز لنقائص التأمل الباطني في علم النفس ، عبر تجربتنا الإيمانية الإسلامية الشاملة لا التصوفية المومنة بوحدة التصوف الإسلامي وغيره ..
وليبقى هدفنا الأول هو المرور من التجربة الروحية إلى الخبرة الروحية العرفانية ..
1/ فما هو التصوف الإستشفائي ؟
2/ وما هي أهدافه ؟
3/ وماذا عن تكاوينه إنطلاقا من عرفانياتنا المركبة ؟
5/ وماذا نعني بعلم الباطن ؟
6/ وماذا نعني عمليا بفنون الإسترخاء .
7/ وماذا نعني عمليا بإيحاءات العقل الباطن أو اللاشعور أو العقل اللاواعي ؟
وما معنى الذاكرة الروحية ؟
وما معنى الذاكرة الروحية ؟
8 / وماذا نعني بالبوح النفساني ؟
13/ وماذا نعني بالخوف المرضي وبالخوف المستقبلي وبالخوف من المصير ؟
14/ وماذا عن التأثيرات السحرية ؟
15/ وماذا عن الأعراض الشيطانية وكل التوترات ؟
16/ وماذا عن مرض فقدان المتعة ، وعدم الرغبة في السعادة الحلال ؟
17 وماذا عن الجهل بفن الحياة إسلاميا ؟
17 وماذا عن الجهل بفن الحياة إسلاميا ؟
.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق